خاطرة من كتابتي
إنسآنهـ وحيدة في عآلمهآ تبحثـ عن ملجأ لهآ في هذآ العآلم الكبير
الذي لآ توجد به رحمه..
إنسآنهـ إنجرح قلبهآ منذ الصغر عرفتـ الآهـ في عمر الـ 14 سنه
14سنه عمر في مرحلة الطفولة ولكن إين هي هذهـ الطفولة لم تلتقي بهآ ولم تعرفهآ ...
وآجهتـ الصعآبـ وهي طفلة صغيرة كآن حلمهآ أن تلعبـ مع أطفآل الحي
إلآ إن حزنهآ كآن يمنعهآ بأن تبآرح غرفتهآ التي أصبحتـ ملجأ لأسرآرهآ
كم تلقتـ صدمآتـ وجروحآتـ إلآ إنهآ ظلتـ صآمدهـ في وجهـ الريآح
وهي طفلة
تنحدر دمعهـ سآخنة من مقلتهآ في آخر الليل ليس لديهآ من يحتضنهآ
إلى صدرهـ ويمسح على شعرهآ ويخبرهآ بأنهآ مآزآلتـ بخير
تحتآج إلــــى
حنآن الأبـ
وعطف الأبـ
تصرخ في عتمآتـ الليل بأعلى صوتهآ
أبتااااهـ
ولآ تسمع سوى صدى صرآخهآ يجيبـ عليهآ
فهي في عآلم الوحدهـ لآ أحد معهآ
تلتفتـ من حولهآ لآ تجد سوآ الظلآمـ الموحش فتعود إلى أدرآجهآ
فتآة صغيرة ولكنهآ كبيرة في ملآمحهآ
شآبـ شعرهآ من ظلم الدهر...
إنسآنهـ وحيدة في عآلمهآ تبحثـ عن ملجأ لهآ في هذآ العآلم الكبير
الذي لآ توجد به رحمه..
إنسآنهـ إنجرح قلبهآ منذ الصغر عرفتـ الآهـ في عمر الـ 14 سنه
14سنه عمر في مرحلة الطفولة ولكن إين هي هذهـ الطفولة لم تلتقي بهآ ولم تعرفهآ ...
وآجهتـ الصعآبـ وهي طفلة صغيرة كآن حلمهآ أن تلعبـ مع أطفآل الحي
إلآ إن حزنهآ كآن يمنعهآ بأن تبآرح غرفتهآ التي أصبحتـ ملجأ لأسرآرهآ
كم تلقتـ صدمآتـ وجروحآتـ إلآ إنهآ ظلتـ صآمدهـ في وجهـ الريآح
وهي طفلة
تنحدر دمعهـ سآخنة من مقلتهآ في آخر الليل ليس لديهآ من يحتضنهآ
إلى صدرهـ ويمسح على شعرهآ ويخبرهآ بأنهآ مآزآلتـ بخير
تحتآج إلــــى
حنآن الأبـ
وعطف الأبـ
تصرخ في عتمآتـ الليل بأعلى صوتهآ
أبتااااهـ
ولآ تسمع سوى صدى صرآخهآ يجيبـ عليهآ
فهي في عآلم الوحدهـ لآ أحد معهآ
تلتفتـ من حولهآ لآ تجد سوآ الظلآمـ الموحش فتعود إلى أدرآجهآ
فتآة صغيرة ولكنهآ كبيرة في ملآمحهآ
شآبـ شعرهآ من ظلم الدهر...
يــعــطــيــك ألــف عــافــيــه